متكيّف ومرن صريح وذكي عقلاني وفصيح مفعم بالشباب والحيوية الترتيب 3 اللون الأخضر الكوكب عطارد حجر الحظ العقيق أفضل شريك القوس و أسوأ شريك الحوت يحب الكلام، كل ما هو جديد وغير مألوف، التنوع، تحقيق الأهداف المتعددة معا، والقراءة لا يحب القيود، التعلم، الروتين، الخمول العقلي والوحدة يرتبط هذا البرج بعطارد، كوكب الطفولة والشباب، ولمواليد هذا البرج مزايا وعيوب الأطفال والشباب معًا. مزايا الجوزاء تضفي عليها جاذبية شديدة، ولكن سيئاتها قد تمحو حسناتها. إذا كانت الظروف مواتية تكون خلابة، حيوية وسعيدة كالأطفال وإذا عاكستها الظروف تصبح أنانية، خيالية وقلقة. تهتم بالمشاريع والأنشطة الجديدة، وتعمل علىها، وتنتقل من مشروع إلى آخر كالفراشة بين الأزهار. بالنسبة إليها الحياة لعبة مرحة، ويجب أن تعج دومًا بالحركة والمرح المستمر، وأن تخلو من الرّوتين القاتل. الجوزاء حنونة، مهذّبة، كريمة وتراعي مشاعر وحقوق الفقراء. تعرف كيف تستخدم جاذبيتها في بلوغ غاياتها. تكافح لتكون دومًا صادقة ومستقيمة، لكنها تحبّ مصلحتها الشّخصيّة أيضًا. وهي أيضًا كالأطفال تتطلب الانتباه والإعجاب. تملك الجوزاء ذكاءً حادًا لامعًا وحدسًا قويًا. وتشدّها التّحديات الحقيقية. هذه الطاقة العقلية تفتح شهية الجوزاء للعلم والمعرفة منذ ريعان الشباب. لكن الجوزاء تكره بذل الجهد للتعلم، وتفضل الاعتماد على سرعة الفهم. لدى الجوزاء براعة عقلية في التقاط الأمور التي تتطلب الذكاء، كما أنها قادرة على الجمع بين المهارات اليدوية والعقلية معًا. قدرتها البالغة على التحليل تتيح لها رؤية المسائل من وجوهٍ مختلفة، مما يعرضها للتردّد وصعوبة اتخاذ القرارات.
تقول هذه الفتاة عن نفسها في رسالتها .. تعرفت على صديقة سيئة في الجامعة عرفتني بدورها على شاب كانت مؤهلاته الأناقة والوسامة وأصول الإتيكيت كما يقال بيننا معاشر الفتيات وأنه رومانسي لايوجد مثله استطاع أن يصطادني بأسلوبه وخفة دمه ولقد كنت أتحدث إليه عن طريق الهاتف الساعات الطويلة وأعلل ذلك لوالدي أمام فاتورة الهاتف الباهظة بأنها صديقتي ولن أعود لتكرار مافعلت فكان يعاتبني وما أسرع ما يتسامح ويعفو لكن في لحظة غفلة مني علمت ( أمي) بذلك وأني على علاقة برجل غريب فنهرتني وحذرتني بل هددتني بإخبار والدي إن لم أقلع عن ذلك لكني رفضت لعلمي بضعف أمي وأنها لاتستطيع إخبار أبي فأنا أعرفها جيداً وبم تفكر فأعادت التحذير لكني رفضت وطالبتها بعدم التدخل كثيراً في شؤوني الخاصة وفي يوم من الأيام اتصل بي الشاب على الجوال وكنت بعيدة عنه فأخذته أمي وردت عليه وهو ساكت لم يتحدث لأن الصوت مختلف فأيقنت أنه هو فردت عليه بكلام جارح وأسلوب قاسي فأخبرني هو بذلك فصدقته تحت ضغط الحب الزائف والتعلق المزعوم . نعم أنا أحبه آنذاك ولا استطيع الإبتعاد عنه وبسبب ذلك ذهبت لأمي رافعة صوتي عليها بكلام لا أستطيع البوح به الآن في رسالتي وأطلب من الله السماح والعفو والصفح فبكت أمي وجثت على ركبتيها وقالت: بنيتي ما بك ؟؟ اتق الله ؟؟ أنا أمك ..أنا أمك ..أنا أمك.., فقلت اتركيني ولا علاقة لك بي !! اتركيني وشأني !!لكن وفي لحظة تسلط الشيطان علي , نادتني أمي بصوت مرتفع فنهرتها ومضيت وتركتها فقالت:اسمعي مني فالتفت إليها ونظرتها بنظرات غاضبة وقبح الله تلك النظرات التي أرسلتها لأعظم مخلوق يحبني ويخاف علي رفعت يديها أمي وعيناها تذرفان بالدمع وقالت بصوت متقطع: (اللهم اسألك أن تكفيني شرها ) ونسيت أمي أن تدعو لي بالصلاح والهداية نسيت أن تدعو لي بالستر وعدم الفضيحة لقد دعت أمي علي فأصابتني في مقتل فهذه الدعوة سلاح فتاك سريع الأثر كيف لا وهي دعوة الوالدة على بنتها ومن قلب غاضب عليها لتخرج فتخترق الحجب والسحب والسماء فتصل إلى الله السميع البصير !! ( تطورت العلاقة) مع هذا الشاب حتى قويت الصداقة أكثر ونحن ننتظر الفرصة المناسبة للخروج معاً ضاربة بتهديد أمي لكني كنت خائفة من دعوتها خوفاً يجعلني في قلق دائم مما أفعله وكان الشيطان يستدرجني بتعلقي بهذا الشاب وفي لحظة غفلة من أهلي وخاصة (أمي) خرجت معه مرات عديدة لتقع المصيبة الكبرى الجريمة العظمى (الزنا) وبعد أشهر حملت منه سفاحاً فأخفيته عن أهلي لنتفق سوياً على إيجاد حل لهذه الكارثة , ودعوة أمي ما تزال بين عيني لا تفارقني ومنظرها وهي رافعة يديها تدعو علي مشهد لا يتوقف ... اتفقنا سامحنا الله على إجهاضه وقتله وهو من لا ذنب له ولا خطيئة وتحت جُنح الظلام ورمال المعصية وصحراء الخطيئة أُجهض الحمل وأُسقط في حفرة الذل والانحطاط لكن الله كان لنا بالمرصاد فهو الذي يمهل ولا يهمل فكشف الله الجريمة على يد رجال الأمن ليخرج الصباح وتشرق الشمس وتستيقظ الأسرة على مصيبة تنوء بحملها الجبال الراسيات بكيت كثيراً وأنا في السجن أتذكر دعوة أمي التي قتلتني فالحادثة مهولة والنهاية فاجعة بالنسبة لي ولأهلي وأقول بمرارة وألم : بأي وجه أقابل أمي الحنون!! وبأي حال أقابل أبي الكريم!! وهو مطأطئ الرأس مسود الوجه قد ذبحته بغير سكين كيف لا!!والجريمة بشعة والمصير السجن لا محالة ,,, تقول هذه الفتاة في نهاية رسالتها ...... أودعت السجن جزاء سلوكي السبل الممنوعة والطرق الشيطانية لقد تورطت بذلك في علاقات سلبت مني كرامتي وعفافي وأهدرت بأقل ثمن بل وبدون مقابل إلا شهوة دقائق ونشوة عابرة ما أسرع ما انتهت وبقيت اتجرع آلامها شهوراً طويلة عشت أيامها في السجن أعد الأيام عداً وأتجرع لوحدي الأسى والأسف وأتنفس الهم والشجن عشت في سجن ضاق بي وضاقت معه أنفاسي فلم يعد بمقدوري أن أتحمل بُعدي عن أمي التي تزورني من وقت لآخر وهي تدعو لي لكن بعد فوات الأوان ,,, عفواً مهما أخطأت فأنا تائبة!! وإن زلت بي القدم فأنا عائدة!!لا غنى لي عن أمي فهي من تزيل همي وتخفف لوعتي فدعوة لكل أم أن ترحم أمثالي من بعض الفتيات المجروحات بنار المعصية المكلومات بحرارة الخطيئة .
خاَفوا منْ الله لا تجيَبون" طَاريه " لاصَرت انا موجود , لا تذكرونه لو كل غالي جابة الله لّ [size=18]غاليه [/size]ماشفتْ لك . . . | مخلوقٍ تبكي عيونه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]!
You can take everything I have You can break everything I am Like I'm made of glass Like I'm made of paper ... Go on and try to tear me down I will be rising from the ground Like a skyscraper Like a skyscraper